السبت، 3 ديسمبر 2011

نظم نادي القرآن و السنة ـ أنشط نوادي المؤسسات التعليمية بمدينة تيزنيت ـ بثانوية الحسن الثاني نشاط تربوي ثقافي ، يوم الجمعة 02 دجنبر الجاري ، تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام من تأطير أستاذ الفلسفة بثانوية الوحدة '' حسن الإفراني '' . تميز النشاط بحضور متنوع ذكورا و إناثا .
تناول عرض الأستاذ عدة جوانب في مكانة العلم في الإسلام ( مثال العالم الجزائري عبد الحميد ابن باديس نبه إلى ضرورة الاهتمام بالعلم ) و عرج في حديثه عن العلم إلى الجاهلية و سماتها و علاقة الفلسفة بالإسلام مستشهدا بأقوال بعض المفكرين في هذا الصدد . و تميز العرض بالنقاش المفتوح حول ما أسماه الأستاذ المحاضر '' الظاهرة العلمانية '' بأوربا التي نتجت عن رفض الدين الكنسي للعلم و إعدامه للعلماء ، و قارن الأستاذ بين المكانة التي بوأها الإسلام للعلم و كيف أن الله سبحانه و تعالى يجازي أهل العلم و أولي الألباب ، و الاحتقارو الوئد الذي يجابه به كل من نادى بالعقل و دعا لعلم و اكتشاف جديد في أوربا أثناء تسلط الكنيسة على الشعب بالحديد و النار . و قدم المحاضر تقسيما للمراحل التي مر منها العقل المسلم حسب مالك بن نبي و منها , الروح في العهد النبوي الزاهر و مرحلة العقل في عصور ازدهار الأمة الاسلامية , و المرحلة الأخيرة '' الغريزة '' وفق ما يهتم به الشباب المسلم آنا من شهوات و أهواء دنيوية .كما لم تخلو كلمات المحاضر من دعوة للتلاميذ للعودة للمثَقِّف الرئيسي '' الكتاب '' .. و في سياق متصل عبر بعض الناشطين التلمذيين بثانوية المسيرة الخضراء , في تصريح للمدونة ,عن أسفهم الشديد لغياب هذه الأنشطة الثقافية في باقي المؤسسات التعليمية .
نظم نادي القرآن و السنة ـ أنشط نوادي المؤسسات التعليمية بمدينة تيزنيت ـ بثانوية الحسن الثاني نشاط تربوي ثقافي ، يوم الجمعة 02 دجنبر الجاري ، تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام من تأطير أستاذ الفلسفة بثانوية الوحدة '' حسن الإفراني '' . تميز النشاط بحضور متنوع ذكورا و إناثا .
تناول عرض الأستاذ عدة جوانب في مكانة العلم في الإسلام ( مثال العالم الجزائري عبد الحميد ابن باديس نبه إلى ضرورة الاهتمام بالعلم ) و عرج في حديثه عن العلم إلى الجاهلية و سماتها و علاقة الفلسفة بالإسلام مستشهدا بأقوال بعض المفكرين في هذا الصدد . و تميز العرض بالنقاش المفتوح حول ما أسماه الأستاذ المحاضر '' الظاهرة العلمانية '' بأوربا التي نتجت عن رفض الدين الكنسي للعلم و إعدامه للعلماء ، و قارن الأستاذ بين المكانة التي بوأها الإسلام للعلم و كيف أن الله سبحانه و تعالى يجازي أهل العلم و أولي الألباب ، و الاحتقارو الوئد الذي يجابه به كل من نادى بالعقل و دعا لعلم و اكتشاف جديد في أوربا أثناء تسلط الكنيسة على الشعب بالحديد و النار . و قدم المحاضر تقسيما للمراحل التي مر منها العقل المسلم حسب مالك بن نبي و منها , الروح في العهد النبوي الزاهر و مرحلة العقل في عصور ازدهار الأمة الاسلامية , و المرحلة الأخيرة '' الغريزة '' وفق ما يهتم به الشباب المسلم آنا من شهوات و أهواء دنيوية .كما لم تخلو كلمات المحاضر من دعوة للتلاميذ للعودة للمثَقِّف الرئيسي '' الكتاب '' .. و في سياق متصل عبر بعض الناشطين التلمذيين بثانوية المسيرة الخضراء , في تصريح للمدونة ,عن أسفهم الشديد لغياب هذه الأنشطة الثقافية في باقي المؤسسات التعليمية .
نظم نادي القرآن و السنة ـ أنشط نوادي المؤسسات التعليمية بمدينة تيزنيت ـ بثانوية الحسن الثاني نشاط تربوي ثقافي ، يوم الجمعة 02 دجنبر الجاري ، تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام من تأطير أستاذ الفلسفة بثانوية الوحدة '' حسن الإفراني '' . تميز النشاط بحضور متنوع ذكورا و إناثا .
تناول عرض الأستاذ عدة جوانب في مكانة العلم في الإسلام ( مثال العالم الجزائري عبد الحميد ابن باديس نبه إلى ضرورة الاهتمام بالعلم ) و عرج في حديثه عن العلم إلى الجاهلية و سماتها و علاقة الفلسفة بالإسلام مستشهدا بأقوال بعض المفكرين في هذا الصدد . و تميز العرض بالنقاش المفتوح حول ما أسماه الأستاذ المحاضر '' الظاهرة العلمانية '' بأوربا التي نتجت عن رفض الدين الكنسي للعلم و إعدامه للعلماء ، و قارن الأستاذ بين المكانة التي بوأها الإسلام للعلم و كيف أن الله سبحانه و تعالى يجازي أهل العلم و أولي الألباب ، و الاحتقارو الوئد الذي يجابه به كل من نادى بالعقل و دعا لعلم و اكتشاف جديد في أوربا أثناء تسلط الكنيسة على الشعب بالحديد و النار . و قدم المحاضر تقسيما للمراحل التي مر منها العقل المسلم حسب مالك بن نبي و منها , الروح في العهد النبوي الزاهر و مرحلة العقل في عصور ازدهار الأمة الاسلامية , و المرحلة الأخيرة '' الغريزة '' وفق ما يهتم به الشباب المسلم آنا من شهوات و أهواء دنيوية .كما لم تخلو كلمات المحاضر من دعوة للتلاميذ للعودة للمثَقِّف الرئيسي '' الكتاب '' .. و في سياق متصل عبر بعض الناشطين التلمذيين بثانوية المسيرة الخضراء , في تصريح للمدونة ,عن أسفهم الشديد لغياب هذه الأنشطة الثقافية في باقي المؤسسات التعليمية .
نظم نادي القرآن و السنة ـ أنشط نوادي المؤسسات التعليمية بمدينة تيزنيت ـ بثانوية الحسن الثاني نشاط تربوي ثقافي ، يوم الجمعة 02 دجنبر الجاري ، تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام من تأطير أستاذ الفلسفة بثانوية الوحدة '' حسن الإفراني '' . تميز النشاط بحضور متنوع ذكورا و إناثا .
تناول عرض الأستاذ عدة جوانب في مكانة العلم في الإسلام ( مثال العالم الجزائري عبد الحميد ابن باديس نبه إلى ضرورة الاهتمام بالعلم ) و عرج في حديثه عن العلم إلى الجاهلية و سماتها و علاقة الفلسفة بالإسلام مستشهدا بأقوال بعض المفكرين في هذا الصدد . و تميز العرض بالنقاش المفتوح حول ما أسماه الأستاذ المحاضر '' الظاهرة العلمانية '' بأوربا التي نتجت عن رفض الدين الكنسي للعلم و إعدامه للعلماء ، و قارن الأستاذ بين المكانة التي بوأها الإسلام للعلم و كيف أن الله سبحانه و تعالى يجازي أهل العلم و أولي الألباب ، و الاحتقارو الوئد الذي يجابه به كل من نادى بالعقل و دعا لعلم و اكتشاف جديد في أوربا أثناء تسلط الكنيسة على الشعب بالحديد و النار . و قدم المحاضر تقسيما للمراحل التي مر منها العقل المسلم حسب مالك بن نبي و منها , الروح في العهد النبوي الزاهر و مرحلة العقل في عصور ازدهار الأمة الاسلامية , و المرحلة الأخيرة '' الغريزة '' وفق ما يهتم به الشباب المسلم آنا من شهوات و أهواء دنيوية .كما لم تخلو كلمات المحاضر من دعوة للتلاميذ للعودة للمثَقِّف الرئيسي '' الكتاب '' .. و في سياق متصل عبر بعض الناشطين التلمذيين بثانوية المسيرة الخضراء , في تصريح للمدونة ,عن أسفهم الشديد لغياب هذه الأنشطة الثقافية في باقي المؤسسات التعليمية .
نظم نادي القرآن و السنة ـ أنشط نوادي المؤسسات التعليمية بمدينة تيزنيت ـ بثانوية الحسن الثاني نشاط تربوي ثقافي ، يوم الجمعة 02 دجنبر الجاري ، تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام من تأطير أستاذ الفلسفة بثانوية الوحدة '' حسن الإفراني '' . تميز النشاط بحضور متنوع ذكورا و إناثا .
تناول عرض الأستاذ عدة جوانب في مكانة العلم في الإسلام ( مثال العالم الجزائري عبد الحميد ابن باديس نبه إلى ضرورة الاهتمام بالعلم ) و عرج في حديثه عن العلم إلى الجاهلية و سماتها و علاقة الفلسفة بالإسلام مستشهدا بأقوال بعض المفكرين في هذا الصدد . و تميز العرض بالنقاش المفتوح حول ما أسماه الأستاذ المحاضر '' الظاهرة العلمانية '' بأوربا التي نتجت عن رفض الدين الكنسي للعلم و إعدامه للعلماء ، و قارن الأستاذ بين المكانة التي بوأها الإسلام للعلم و كيف أن الله سبحانه و تعالى يجازي أهل العلم و أولي الألباب ، و الاحتقارو الوئد الذي يجابه به كل من نادى بالعقل و دعا لعلم و اكتشاف جديد في أوربا أثناء تسلط الكنيسة على الشعب بالحديد و النار . و قدم المحاضر تقسيما للمراحل التي مر منها العقل المسلم حسب مالك بن نبي و منها , الروح في العهد النبوي الزاهر و مرحلة العقل في عصور ازدهار الأمة الاسلامية , و المرحلة الأخيرة '' الغريزة '' وفق ما يهتم به الشباب المسلم آنا من شهوات و أهواء دنيوية .كما لم تخلو كلمات المحاضر من دعوة للتلاميذ للعودة للمثَقِّف الرئيسي '' الكتاب '' .. و في سياق متصل عبر بعض الناشطين التلمذيين بثانوية المسيرة الخضراء , في تصريح للمدونة ,عن أسفهم الشديد لغياب هذه الأنشطة الثقافية في باقي المؤسسات التعليمية .
نظم نادي القرآن و السنة ـ أنشط نوادي المؤسسات التعليمية بمدينة تيزنيت ـ بثانوية الحسن الثاني نشاط تربوي ثقافي ، يوم الجمعة 02 دجنبر الجاري ، تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام من تأطير أستاذ الفلسفة بثانوية الوحدة '' حسن الإفراني '' . تميز النشاط بحضور متنوع ذكورا و إناثا .
تناول عرض الأستاذ عدة جوانب في مكانة العلم في الإسلام ( مثال العالم الجزائري عبد الحميد ابن باديس نبه إلى ضرورة الاهتمام بالعلم ) و عرج في حديثه عن العلم إلى الجاهلية و سماتها و علاقة الفلسفة بالإسلام مستشهدا بأقوال بعض المفكرين في هذا الصدد . و تميز العرض بالنقاش المفتوح حول ما أسماه الأستاذ المحاضر '' الظاهرة العلمانية '' بأوربا التي نتجت عن رفض الدين الكنسي للعلم و إعدامه للعلماء ، و قارن الأستاذ بين المكانة التي بوأها الإسلام للعلم و كيف أن الله سبحانه و تعالى يجازي أهل العلم و أولي الألباب ، و الاحتقارو الوئد الذي يجابه به كل من نادى بالعقل و دعا لعلم و اكتشاف جديد في أوربا أثناء تسلط الكنيسة على الشعب بالحديد و النار . و قدم المحاضر تقسيما للمراحل التي مر منها العقل المسلم حسب مالك بن نبي و منها , الروح في العهد النبوي الزاهر و مرحلة العقل في عصور ازدهار الأمة الاسلامية , و المرحلة الأخيرة '' الغريزة '' وفق ما يهتم به الشباب المسلم آنا من شهوات و أهواء دنيوية .كما لم تخلو كلمات المحاضر من دعوة للتلاميذ للعودة للمثَقِّف الرئيسي '' الكتاب '' .. و في سياق متصل عبر بعض الناشطين التلمذيين بثانوية المسيرة الخضراء , في تصريح للمدونة ,عن أسفهم الشديد لغياب هذه الأنشطة الثقافية في باقي المؤسسات التعليمية .
نظم نادي القرآن و السنة ـ أنشط نوادي المؤسسات التعليمية بمدينة تيزنيت ـ بثانوية الحسن الثاني نشاط تربوي ثقافي ، يوم الجمعة 02 دجنبر الجاري ، تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام من تأطير أستاذ الفلسفة بثانوية الوحدة '' حسن الإفراني '' . تميز النشاط بحضور متنوع ذكورا و إناثا .
تناول عرض الأستاذ عدة جوانب في مكانة العلم في الإسلام ( مثال العالم الجزائري عبد الحميد ابن باديس نبه إلى ضرورة الاهتمام بالعلم ) و عرج في حديثه عن العلم إلى الجاهلية و سماتها و علاقة الفلسفة بالإسلام مستشهدا بأقوال بعض المفكرين في هذا الصدد . و تميز العرض بالنقاش المفتوح حول ما أسماه الأستاذ المحاضر '' الظاهرة العلمانية '' بأوربا التي نتجت عن رفض الدين الكنسي للعلم و إعدامه للعلماء ، و قارن الأستاذ بين المكانة التي بوأها الإسلام للعلم و كيف أن الله سبحانه و تعالى يجازي أهل العلم و أولي الألباب ، و الاحتقارو الوئد الذي يجابه به كل من نادى بالعقل و دعا لعلم و اكتشاف جديد في أوربا أثناء تسلط الكنيسة على الشعب بالحديد و النار . و قدم المحاضر تقسيما للمراحل التي مر منها العقل المسلم حسب مالك بن نبي و منها , الروح في العهد النبوي الزاهر و مرحلة العقل في عصور ازدهار الأمة الاسلامية , و المرحلة الأخيرة '' الغريزة '' وفق ما يهتم به الشباب المسلم آنا من شهوات و أهواء دنيوية .كما لم تخلو كلمات المحاضر من دعوة للتلاميذ للعودة للمثَقِّف الرئيسي '' الكتاب '' .. و في سياق متصل عبر بعض الناشطين التلمذيين بثانوية المسيرة الخضراء , في تصريح للمدونة ,عن أسفهم الشديد لغياب هذه الأنشطة الثقافية في باقي المؤسسات التعليمية .
نظم نادي القرآن و السنة ـ أنشط نوادي المؤسسات التعليمية بمدينة تيزنيت ـ بثانوية الحسن الثاني نشاط تربوي ثقافي ، يوم الجمعة 02 دجنبر الجاري ، تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام من تأطير أستاذ الفلسفة بثانوية الوحدة '' حسن الإفراني '' . تميز النشاط بحضور متنوع ذكورا و إناثا .



تناول عرض الأستاذ عدة جوانب في مكانة العلم في الإسلام ( مثال العالم الجزائري عبد الحميد ابن باديس نبه إلى ضرورة الاهتمام بالعلم ) و عرج في حديثه عن العلم إلى الجاهلية و سماتها و علاقة الفلسفة بالإسلام مستشهدا بأقوال بعض المفكرين في هذا الصدد . و تميز العرض بالنقاش المفتوح حول ما أسماه الأستاذ المحاضر '' الظاهرة العلمانية '' بأوربا التي نتجت عن رفض الدين الكنسي للعلم و إعدامه للعلماء ، و قارن الأستاذ بين المكانة التي بوأها الإسلام للعلم و كيف أن الله سبحانه و تعالى يجازي أهل العلم و أولي الألباب ، و الاحتقارو الوئد الذي يجابه به كل من نادى بالعقل و دعا لعلم و اكتشاف جديد في أوربا أثناء تسلط الكنيسة على الشعب بالحديد و النار .
و قدم المحاضر تقسيما للمراحل التي مر منها العقل المسلم حسب مالك بن نبي و منها , الروح في العهد النبوي الزاهر و مرحلة العقل في عصور ازدهار الأمة الاسلامية , و المرحلة الأخيرة '' الغريزة '' وفق ما يهتم به الشباب المسلم آنا من شهوات و أهواء دنيوية .كما لم تخلو كلمات المحاضر من دعوة للتلاميذ للعودة للمثَقِّف الرئيسي '' الكتاب '' ..

و في سياق متصل عبر بعض الناشطين التلمذيين بثانوية المسيرة الخضراء , في تصريح للمدونة ,عن أسفهم الشديد لغياب هذه الأنشطة الثقافية في باقي المؤسسات التعليمية .

الجمعة، 2 ديسمبر 2011

يعلن نادي القرآن والسنة إلى كافة التلاميذ والتلميذات أنه سينظم أول نشاط له لهذا الموسم تحت عنوان العلم وأهميته في الإسلام ،وسيؤطر النشاط الأستاذ حسن الإفراني أستاذ مادة الفلسفة بالثانوية التأهيلية الوحدة ،وذلك يوم الجمعة 2دجنبر2011 على الساعة15:30 بالقاعة 1 بثانوية الحسن الثاني .
والدعوة عامة خارج وداخل المؤسسة .